THE SMART TRICK OF أشخاص لا يستحقون وقتك THAT NOBODY IS DISCUSSING

The smart Trick of أشخاص لا يستحقون وقتك That Nobody is Discussing

The smart Trick of أشخاص لا يستحقون وقتك That Nobody is Discussing

Blog Article



الحفاظ على الصداقة على المدى الطويل هو عمل صعب، يتطلب الوقت والتفاهم والتضحية وأيضًا إنفاق بعض المال.. وليس جميع أنواع الأصدقاء يستحقون ذلك، حتى لو كانوا أصدقاء منذ الطفولة.

ليس حرفيًا بالطبع! إنّ الأشخاص الكارهين لك يُبدون هذه المشاعر السلبية حيالك لأنهم يشعرون بالغيرة منك ومن نجاحك. لا أحد يُحب أن يتم الاستخفاف به أو معاملته بسوء، ولكن إذا حدث ذلك معك، فاعلم أنك تفعل شيئًا صحيحًا، وهو أمرٌ – لو فكرتَ مليًّا – يستحق أن تشكر عليه هؤلاء الحاقدين؛ لأنه لولاهم لما عرفتَ مدى نجاحك.

بالعكس انا ضدك كلامك ... الانسان ماينسى ابدا الذكريات الجميله ابدا.. سواء كان من اخ او صيق.. او رب اخ لم تلده امك ... الوفاء طبعي دائما منذ الصغر .. والذين احبهم من اهلي واقاربي الطيبين النقين .

تلك الشخصيات تمتص الحياة أينما تواجدت، وذلك من خلال نشر السلبية والتشاؤم على جميع من يقابلون.

حتى النجوم لم يسلموا منها… أمراضٌ يعاني منها بعض المشاهير

كل ذلك سوف تفعله بدلاً من إضاعة وقتك مع أشخاص متلاعبة و إستغلالية لا تقدر وقتك الخاص.

يروي الفيلم بعضًا من القصص الجميلة حقًا عن أشخاصٍ تكاتفوا مع بعضهم البعض في أوقات الرعب و المأساة.

مهما يكن ما تفعله، فثمّة شخص ما سيكره ذلك. اختر المشي يسارًا، وستجد أناسًا يكرهونك لما فعلت. اذهب يمينًا، لتجدهم ما يزالون بذات مشاعرهم. لا تحاول استرضاء الكارهين من خلال محاولة التوافق مع أذواق الجميع؛ ستنتهي بالكثير من الأشخاص الذين يكرهونك أكثر مما لو كنتَ نفسك وفعلتَ ما تُحبّه وترغب به.

كن على استعداد للتراجع عن المساعدة السلبية التي تستنزف مواردك. ارفض الإنقاذ والمساعدة عندما لا يمكنك تحمله حقا.

كلما كان الشخص غير عقلاني ومخطئ، كان من الأسهل عليك إخراج نفسك من فخِّه؛ لذا توقف عن محاولة التغلب عليه في لعبته الخاصة، وابتعد عنه عاطفياً، وتعامل معه كما لو كان مشروعاً علمياً (أو أنَّك طبيبه النفسي إذا كنت تفضل هذا التشبيه)؛ فلست مضطراً للتعامل مع هذه الفوضى العاطفية، بل مع الحقائق فقط.

لا يمتلك بعض الناس أي تحكم بعواطفهم؛ فسوف ينتقدونك ويصبون جام غضبهم عليك، وكل ذلك يحدث وهم يعتقدون دائماً أنَّك الشخص الذي يسبب لهم الضيق، يصعب التخلص من الأشخاص المزعجين من حياتك؛ لأنَّ عدم قدرتهم على التحكم بعواطفهم يجعلك شاهد المزيد تشعر بالسوء تجاههم؛ ولكن عندما يحتدم الموقف، سيستخدمك الأشخاص المزاجيون لإفراغ عواطفهم، وهنا ينبغي تجنبهم بأي ثمن.

يصعب التعرف إلى هؤلاء الأشخاص لأنَّك تتعاطف في البداية مع مشاكلهم، ولكن مع مرور الوقت، ستكتشف أنَّ حاجاتهم ومشكلاتهم لا نهاية لها. لا يعترف هؤلاء الأشخاص بمسؤوليتهم الشخصية عن تحويل أي عثرة صغيرة يواجهونها إلى مصيبة كبيرة لا يمكن تجاوزها، كما أنَّهم لا يرون الأوقات العصيبة فرصاً للتعلم وتنمية شخصيتهم؛ بل بوصفها مخرجاً، وثمة مقولة قديمة تجسد الشخصية السامة لهؤلاء الأشخاص الذين يختارون المعاناة في كل مرة: "لا مفر من الألم، أما المعاناة فهي أمر اختياري".

كن قارئ زد واحصل على محتوى مخصص لك ولاهتماماتك عبر التسجيل مجاناً.

قد لا يستجيب الشخص الآخر بإيجابية لأسلوبك اللبق، وإن حدث ذلك فعليك بالهدوء وإعادة صياغة كلامك ثم توقف، واعلم أنك قد فعلت ما بوسعك.

Report this page